خرجت طفلة تبلغ من العمر 15سنة من منزل أهلها صباح يوم الخميس كعادتها ذهبتا إلى المدرسة هي وإ خوتها
وفي منتصف النهار وعند ساعة 12:00 ظهرا عادت إلى بيتها بصحبة إخوتها لقضاء مايسمى براحة وبعد انتهاء الراحة عادت إلى المدرسة وبقي إخوتها في المنزل وبعد مرور ساعتين من ذهابها جاء بعض الجيران إلى والدتها يصرخون و ليخبروها بالحادثة
البشعة التي حصلت فذهبت إلى حيث توجد الطفلة ففوجئت ببنتها محروق حروق شديدة من الدرجة الثالثة ولم يمسكوا ا بالفاعل فاستنجدت والدة الطفلة التي لا حول لها ولاقوه بالدولة أنها لم ولن تسمح الفاعل وترفع شكوى لجميع الحكومة بأخذ حقها من هؤلاء الجرمين .
رابطة النساء معيلات الأسر تندين بشدة هذه الجريمة التي لا تقل شئنا عن جريمة الطفلة زينب وتدعوا الحكومة والفاعلين السياسيين والنخبة بتوفير الأمن والحماية المواطنين وكذالك عمل حملات تحسيسية واسعة على مستوى أرض الوطن وخاصة على مستوى الأسر الهشة والأحياء الشعبية .